تسمى المادة الناتجة من استقبال الأمونيا NH3 للبروتون:

حمضاً مرافقاً.
قاعدة ضعيفة.
قاعدة مرافقة.
حمضاً ضعيفاً.

لا يمكن أن يوجد البروتون منفرداً في المحاليل المائية بسبب:

كبر حجمه وانخفاض كثافة شحنته.
صغر حجمه وارتفاع كثافة شحنته.
صغر حجمه وانخفاض كثافة شحنته.
كبر حجمه وارتفاع كثافة شحنته.

أدرس المعادلة الآتية: HSO3-  +  NH3    SO32-  +  NH4+ ، ثم أحدد المادة التي تسلك سلوكاً قاعدياً في التفاعل العكسي:

نواتج تفاعل NH4+ مع CH3NH2 ، هي:

جميع الحموض الآتية ثنائية البروتون، ما عدا:

HCOOH
H2S
H2SO3
H2CO3

إحدى المواد الآتية تسلك سلوكاً قاعدياً فقط وفق مفهوم برونستد لوري:

يتطلب تعريف الحموض والقواعد حسب مفهوم أرهينيوس شرطاً أساسياً هو:

إيصالها للتيار الكهربائي.
ذوبانها في وسط غير مائي.
استخدام كواشف خاصة.
ذوبانها في وسط مائي.

إحدى المواد الآتية تسلك سلوكاً حمضياً وفق تعريف لويس فقط:

المفهوم العلمي الذي يدل على العبارة الآتية:

المادة التي لها القدرة على استقبال بروتون من مادة أخرى هو:

حمض برونستد - لوري.
قاعدة برونستد - لوري.
حمض لويس.
قاعدة لويس.

المحلول الذي لا يسلك سلوكاً قاعدياً وفق مفهوم أرهينيوس، هو:

NaOH
KOH
NH3
LiOH

المحلول الذي لا يسلك سلوكاً حمضياً أو قاعدياً وفق مفهوم أرهينيوس، هو:

NaOH
HClO4
KF
HBr

القاعدة المرافقة لـ H2PO4-1 هي:

قوة القاعدة حسب تعريف برونستد - لوري تقاس بقدرتها على:

إعطاء البروتونات بسهولة.
إعطاء زوج من الإلكترونات أو أكثر.
استقبال زوج أو أكثر من الإلكترونات.
استقبال البروتونات بسهولة.

تمكن أرهينيوس من وضع تصور عن الحموض والقواعد اعتماداً على:

ملمسها.
التوصيل الكهربائي لمحاليلها.
تأثيرها في الكواشف.
طعمها.

القاعدة المرافقة الأضعف في ما يأتي، هي:

-OCl
-F
-CN
-Br

أحد الأزواج التالية تعد زوجاً مترافقاً من الحمض والقاعدة للتفاعل:

NH3  +  H2  NH4+  +  OH-

تعتبر المادة التي تسلك كحمض في تفاعلات وكقاعدة في تفاعلات أخرى مادة:

حمضية ضعيفة.
قاعدية ضعيفة.
أمفوتيرية.
متعادلة.

المادة التي تمثل حمض لويس فيما يأتي هي:

يكون تركيز أيونات الناتجة عن تأين أحد المحاليل الآتية في الماء عند الظروف نفسها أعلى ما يمكن:

HClO
HF
HCOOH
HCl

إحدى العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلق بمفهوم أرهينيوس:

فسر أرهينيوس التفاعلات بين الحموض والقواعد في الحالة الغازية.
فسر أرهينيوس السلوك الحمضي والقاعدي والمتعادل للأملاح.
تمكن أرهينيوس من تفسير سلوك القواعد ثنائية الهيدروكسيد.
فسر أرهينيوس التفاعلات بين الحموض والقواعد في المحاليل المائية.