كتاب الزرادشتية المقدس هو:

الإنجيل.
الأبستاق (الأفستا).
المزامير.
التوراة.

من أهم ركائز الحياة السياسية عند الساسانيين:

إلغاء الجيش.
اعتماد الديانة البوذية.
اللامركزية.
مركزية السلطة.

تُعد التجارة البحرية مهمة للساسانيين بسبب:

تحكمهم بالممرات المائية.
قلة الطرق البرية.
قربهم من أوروبا.
توفر النفط.

من المحاصيل التي اشتهرت بها الدولة الساسانية:

الأرز فقط.
قصب السكر.
الذرة.
الصنوبر.

من مظاهر اهتمام الساسانيين بالزراعة:

تقليل الإنتاج الزراعي.
إهمال الأراضي.
بناء القنوات والسدود.
استيراد المنتجات الزراعية.

استخدم الساسانيون الفيلة في الجيش بسبب:

حجمها الكبير وقوتها.
سرعتها في الجري.
صغر حجمها.
سهولة تربيتها.

من الصناعات التي اشتهرت بها الدولة الساسانية:

الطباعة.
صناعة السجاد.
صناعة الأسلحة.
صناعة السفن.

من السلع التي صدِّرتها الدولة الساسانية للخارج:

الورق.
الحرير.
النفط.
الفخار والزجاج.

من حقوق المرأة في المجتمع الساساني:

منع المشاركة الاجتماعية.
منع التعليم.
عدم الذهاب للمدرسة.
تولي بعض المناصب.

يدل وجود مشاهد الصيد والفروسية على السجاد الفارسي على:

قلة الفنون لديهم.
ضعف الدولة.
مهارتهم الحربية.
تأثرهم بالروم.

الصناعات الساسانية كانت تعتمد بشكل كبير على:

الصناعات الحديثة.
المنتجات المعدنية فقط.
المنتجات الخشبية.
المنتجات الزراعية والحيوانية.

من فرق الجيش الساساني:

القادسية.
المشاة البحرية.
الحرس الملكي.
القوات الجوية.

الديانة الرسمية للدولة الساسانية كانت:

البوذية.
اليهودية.
المسيحية.
الزرادشتية.

اللغة التي كان يتحدث بها المجتمع الساساني:

الساسانية.
الفهلوية والآرامية.
الفارسية.
الزردشتية.

طريق الحرير يربط بين الساسانيين وكل من:

أستراليا.
البرازيل والهند.
الصين وأوروبا.
أمريكا الشمالية.

من المدن التي يمر بها طريق التوابل:

مكة وعدن.
الخرطوم.
الرباط.
دمشق.

المجتمع الساساني كان مقسمًا إلى:

سبع طبقات.
ثلاث طبقات.
أربع طبقات.
طبقتين.

تضمنت نصيحة الملك شابور لابنه:

إرسال الأغنياء فقط للمدرسة.
عدم إرسال البنات للمدرسة.
منع التعليم.
تعليم الأبناء والبنات.

من معتقدات الزرادشتية:

تعدد الآلهة بلا تمييز.
عبادة الأصنام.
إنكار اليوم الآخر.
تقديس النار.

نقش رستم يقع اليوم في:

العراق.
إيران.
تركيا.
الأردن.