في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

اسم مفعول.
اسم فاعل.
صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.

الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:

الصباح.
العشي.
الزوال.
الإبكار.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

الفتحة.
الضمّة.
السكون.
الكسرة.

قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:

(ذريّة بعضها من بعض).
(قال ربّ هبْ لي مِن لدنكَ ذريّة طيبة).
(يامريم إنَّ الله اصطفاك وطهرك).
(إنَّ الله ربّي وربّكم فاعبدوه).

معنى اسم (مريم):

العابدة خادمة الرب.
الزاهدة بالدّنيا.
الطاهرة العفيفة.
المُحبّة للخير.

اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

انتفاع.
منفعة.
نَفْعة.
انتفاعة.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

وأحيا فيك حتى لحظة القدر.
وعُدتُ إليك في شوقٍ.
أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.
وأنّك في حنايا القلب تسكنني.

علامة إعراب الفعل (يُمْضي) في جملة (يُمْضي ماهرٌ إجازَتهُ  في البيتِ)

الفتحة الظاهرة.
الفتحة المقدرة.
الضمة المقدرة.
الضمة الظاهرة.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.
مرض سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة لقلبه.
حرارة قلب سيف الدولة.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.
أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.
أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.

واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:

كنْ شَهْمًا مع الآخرين.
اتَخِذْ لك ميزانًا تزِنُ به أعمالكَ.
القائدُ الناجحُ رحيمٌ بالعامِلين.
في حديقتنا وردةٌ حمراء.

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

زكريا عليه السلام.
عيسى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
يحيى عليه السلام.

القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:

للوزن الشعري.
للتجرة الشعورية لدى الشاعر.
للصور الفنيّة.
للقارئ.

اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:

نَظْرة.
مُنتظِر.
مَنْظر.
مُنتظَر.

دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):

أهمية التربية الصالحة.
أهمية الصدق في العمل.
أهمية العلم.
أهمية الدعوة إلى الله.

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

مصدر مؤول.
اسم هيئة.
اسم مرة.
مصدر صريح.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم فاعل.
اسم مرة.

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

السكون.
الكسرة.
الضمة.
الفتحة.