عندما نراعي مشاعر الآخرين، فإننا:

نؤذيهم.
نُظهر الغرور.
نكسب محبتهم.
نتحاشى التعامل معهم.

عندما يُخطئ زميلي، فإنني:

أتحدث عنه بسوء.
أقدم له النصيحة.
أعاقبه بنفسي.
أضحك عليه.

من السلوكيات غير اللائقة في الصف:

احترام الزملاء.
الإنصات للمعلم.
السخرية من الآخرين.
مساعدة الضعفاء.

عندما يطلب مني أحد أن أشرح له شيئًا، فإنني:

أضحك عليه.
أوبخه.
أرفض.
أشرح له بكل لطف.

استخدام الكلمات اللطيفة مثل "من فضلك" يدل على:

التردد.
حسن الأدب.
الكسل.
ضعف الشخصية.

مراعاة الآخرين تُعزز:

الخلافات.
الغرور.
العلاقات الطيبة.
العنف.

عندما أراعي مشاعر الآخرين، أشعر بـ:

الرضا والسعادة.
الذنب.
القلق.
الخوف.

مراعاة الآخرين تساعد على:

التكبر عليهم.
خلق العداوات.
نشر الفوضى.
زيادة المحبة والتفاهم.

ماذا يحدث إذا لم أراعِ مشاعر الآخرين؟

يحبني الجميع.
أكون شخصًا محبوبًا.
أشعر بالراحة.
تحدث خلافات ومشاكل.

"لا بأس بالسخرية من مشاعر الآخرين".

العبارة خاطئة.
العبارة صحيحة.

"مساعدة الآخرين تدل على حسن الخلق".

العبارة صحيحة.
العبارة خاطئة.

مراعاة الآخرين تعني:

تجاهل مشاعرهم.
احترامهم ومساعدتهم.
انتقادهم باستمرار.
السيطرة عليهم.

التصرفات التي تدل على مراعاة الآخرين:

إغلاق الباب بقوة.
رمي القمامة في الطريق.
مقاطعة الحديث.
التحدث بلطف.

ينعكس احترام الآخرين على:

ضعف شخصيتي.
تهميش دوري.
محبة الناس لي.
كراهيتهم لي.

من آثار مراعاة الآخرين:

زيادة المشكلات.
انتشار الكره.
فقدان الثقة.
بناء علاقات طيبة.

عندما أساعد زميلي في حمل حقيبته، فإنني:

أضيع وقتي.
أمارس أنانية.
أراعي مشاعره.
أظهر قوتي.

إذا أخطأت بحق أحدهم، فإن التصرف الصحيح هو:

أعتذر له.
أتركه غاضبًا.
أنكر الخطأ.
أبرر لنفسي.

إذا بكى زميلي في الصف، فإنني:

أُصوره بهاتفي.
أضحك عليه.
أواسيه.
أتركه وحده.

إذا أخطأ زميلي أمام الجميع، فإنني:

أضحك عليه.
أصرخ في وجهه.
أنصحه بهدوء.
أوبخه.

من الأمور التي يجب مراعاتها عند الحديث:

أن أتكلم بسرعة.
مقاطعة الآخرين.
التحدث بصوت عالٍ.
استخدام كلمات واضحة ولطيفة.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0