تُعرَّف الديمقراطية بأنها نظام حكم يقوم على:

مشاركة المواطنين في صنع القرار.
احتكار السلطة بيد الحاكم.
سيطرة جهة واحدة على الدولة.
توريث المناصب السياسية.

من النتائج الإيجابية لتبنّي التربية الديمقراطية في الأسرة:

زيادة الخلافات بين أفراد الأسرة.
ضعف العلاقة بين الأبناء والوالدين.
زرع الروح الإيجابية وتعزيز الثقة بين الأفراد.
إلغاء الحوار داخل الأسرة.

من صور ممارسة الديمقراطية في الأسرة:

تربية الأبناء على الاستبداد.
فرض القرارات بالقوة.
حسن الإصغاء والاحترام المتبادل.
إلغاء مشاركة الأبناء.

من نتائج ممارسة الديمقراطية في الدولة:

إلغاء حقوق الإنسان.
تمثيل الشعب في مؤسسات الدولة.
تعطيل مشاركة المواطنين.
نشر الاستبداد.

إحدى نتائج ممارسة الديمقراطية في المدرسة هي:

تحفيز الطلبة على العمل الجماعي.
تقليل التعاون بين الطلبة والمعلمين.
ضعف المشاركة في الأنشطة.
زيادة النزاعات بين الطلبة.

من أهداف المجالس البرلمانية الطلابية في المدارس:

فرض القرارات على الطلبة.
إلغاء دور الطلبة في صنع القرار.
تدريب الطلبة على الممارسات الديمقراطية وتحمل المسؤولية.
تعزيز روح المنافسة السلبية بين الطلبة.

تتولى الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن مهمة:

كتابة القوانين والتشريعات.
تعيين أعضاء المجالس النيابية.
الإشراف على العملية الانتخابية وتنظيمها بشفافية.
مراقبة أداء الحكومة.

من أهم نتائج تبنّي الديمقراطية في الدولة:

تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي.
نشر العنف والفوضى.
إضعاف مؤسسات الدولة.
إلغاء الانتخابات.

تؤكد القيم الديمقراطية على أهمية:

الحوار واحترام الآخر.
إقصاء فئات المجتمع.
فرض الرأي الواحد.
تقييد حرية التعبير.

من القيم التي تعززها الديمقراطية:

العنف المجتمعي.
التسلط والإقصاء.
الحرية والمساواة.
احتكار القرار.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0