يساعد الإبداع والابتكار في المشاريع الريادية على:

تقليد المشاريع الأخرى.
جعل المشروع مميزًا ويلبي احتياجات المجتمع.
الاعتماد على الحظ.
زيادة النفقات دون فائدة.

من أمثلة الإبداع في الحياة اليومية:

استخدام مظلة جاهزة.
تصنيع المظلة وبيعها في الأسواق.
شراء مظلة من متجر.
التفكير في مظلة تُفتح تلقائيًا عند سقوط المطر.

الابتكار يعني:

تقليد أفكار الآخرين وتعديلها.
التفكير بطرق مختلفة فقط.
عرض الأفكار على الآخرين دون تنفيذها.
تحويل الأفكار الإبداعية إلى منتجات أو خدمات قابلة للتطبيق.

يسهم الإبداع والابتكار في خدمة المجتمع من خلال:

زيادة الاستهلاك فقط.
تقديم حلول جديدة لاحتياجات الناس.
إنتاج منتجات تقليدية.
الاعتماد على الطرق القديمة.

تعبر عن القدرة على تقديم فكرة جديدة ومميزة:

الإبداع.
الربحية.
المرونة.
الاستدامة.

صنع الحقيبة الذكية فعليًّا وطرحها في الأسواق مثال على:

الإبداع.
الابتكار.
التخطيط.
الفكرة.

أول خطوات تطوير فكرة مشروع ريادي، هي:

تحديد المشكلة التي يسعى المشروع إلى حلها.
تقديم فكرة جديدة من دون دراسة السوق.
العمل على حل المشكلات التقنية فقط.
تنفيذ الفكرة من دون خطة واضحة.

أيٌّ مما يلي يُظهر دور الإبداع في حل المشكلات اليومية؟

ابتكار طرق جديدة للتغلب على الصعوبات.
انتظار الآخرين ليحلّوا المشكلة.
تجاهل المشكلة وعدم التفكير بها.
استخدام نفس الحلول القديمة.

العلاقة بين الإبداع والابتكار هي:

لا علاقة بينهما.
الابتكار يسبق الإبداع.
الإبداع يولّد الأفكار، والابتكار يطبّقها.
كلاهما يعني التفكير فقط.

الإبداع هو:

إنتاج سلع مكررة ومتشابهة.
القدرة على توليد أفكار جديدة وغير تقليدية.
تطبيق الفكرة عمليًّا في مشروع واقعي.
تنفيذ مشروع ريادي ناجح.