يقاس توزيع السكان باستخدام:

معدل الزيادة الطبيعية.
معدل المواليد.
الكثافة السكانية.
متوسط دخل الفرد.

الدولة العربية الأكثر سكانًا هي:

السودان.
الجزائر.
السعودية.
مصر.

أدنى معدل وفيات في الوطن العربي سُجّل في:

البحرين.
قطر.
الأردن.
لبنان.

من العوامل المؤثرة في معدل المواليد:

صناعة النفط.
الزواج المبكر.
طبيعة التربة.
الثروات المعدنية.

من الدول ذات الزيادة الطبيعية المنخفضة:

اليمن.
الأردن.
موريتانيا.
الإمارات.

التوزع الجغرافي للسكان يعني:

انتشار السكان أو تركزهم.
النمو الطبيعي.
حجم السكان.
الخصائص العمرية.

من الدول ذات الكثافة السكانية المنخفضة:

جزر القمر.
فلسطين.
موريتانيا.
لبنان.

بلغ معدل المواليد في الأردن عام 2024م:

22.2 لكل ألف.
30.4 لكل ألف.
18.7 لكل ألف.
15.1 لكل ألف.

بلغ عدد سكان الوطن العربي عام 2024 حوالي:

510 ملايين نسمة.
492 مليون نسمة.
350 مليون نسمة.
420 مليون نسمة.

تتراوح نسبة الفئة العمرية المنتجة (1564 سنة) في الدول العربية بين:

40 – 60%
90 – 95%
82.9 – 65.2%
20 – 40%

أعلى معدل مواليد في الوطن العربي سُجّل في:

الجزائر.
الأردن.
قطر.
الصومال.

التركيب العمري في الوطن العربي يتصف بأنه:

شيخوخي.
طفولي.
منتج.
مختلط.

نقص القوى العاملة في الريف يؤدي إلى:

تراجع الإنتاج الزراعي.
ارتفاع الإنتاج الصناعي.
انخفاض الهجرة.
زيادة الخدمات.

من الدول ذات الزيادة الطبيعية المتوسطة:

الكويت.
السعودية.
الجزائر.
لبنان.

انتشار النمو الحضري العشوائي يؤدي إلى:

زيادة الرقعة الزراعية.
ظهور مناطق سكنية منظمة.
قلة الهجرة من الريف.
اختفاء أراضٍ زراعية.

من أسباب المشكلة السكانية:

حسن استغلال الموارد.
زيادة الأراضي الزراعية.
ارتفاع متوسط الدخل.
سوء إدارة الموارد.

يشكل سكان مصر من سكان الوطن العربي نسبة تقارب:

10%
18%
30%
24%

يقصد بالملامح البشرية للوطن العربي دراسة:

المناخ والموارد الطبيعية.
السكان من حيث خصائصهم المختلفة.
التضاريس والسطح.
الثروات المعدنية.

من متطلبات التركيب المنتج:

استثمار القوى العاملة.
وقف التعليم.
إهمال القدرات البشرية.
تقليل فرص العمل.

تبلغ نسبة سكان الجناح الإفريقي من إجمالي سكان الوطن العربي:

61%
25%
70%
39%
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0