(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:
واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:
البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
(كثير الرماد) كناية عن: