(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

الأردن بلد الخير والعطاء للجميع.
التّوحّد بين الذات والوطن.
الأردن مبعث فخر الشاعر واعتزازه.
شدّة شوق الشاعر لوطنه.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

صيغة مبالغة.
اسم فاعل.
صفة مشبهة.
اسم مرة.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

نقص مناعة الجسم.
تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.
التهاب العيون.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.
ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.

جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:

أمر الفعل الرباعي المهموز.
ماضي الفعل الرباعي المهموز.
الفعل المضارع المسند إلى ياء المتكلم.
الفعل الثلاثي مهموز الفاء.

واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:

كنْ شَهْمًا مع الآخرين.
اتَخِذْ لك ميزانًا تزِنُ به أعمالكَ.
القائدُ الناجحُ رحيمٌ بالعامِلين.
في حديقتنا وردةٌ حمراء.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.
ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.
نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.

)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:

أصلحْتُ الحاسوبَ شاشتَه.
استلذَّ الضيفُ الطعامَ مَذاقَه.
الدهرُ يومان: يومٌ لك، ويومٌ عليك.
حضر المعلم أحمد المؤتمر السنويّ.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يُلقَّون.
يَلقَّون.
يَلقَون.
يُلقُون.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نجي.
نتج.
نجو.
نجا.

اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:

مَنْظر.
مُنتظِر.
نَظْرة.
مُنتظَر.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الوقاية من أمراض الحساسية.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

طَرقة.
دعوة.
رَحمة.
إقالة.

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يظهر قدراته للآخرين.
يظهر خلاف ما بداخله.
يجعل السرور عادة في حياته.
يطّلع على جميع الفنون بسرور.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

نوح عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.
وأنّك في حنايا القلب تسكنني.
وعُدتُ إليك في شوقٍ.
وأحيا فيك حتى لحظة القدر.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

كفالة مريم.
معجزات عيسى.
ولادة يحيى.
دعوة محمد.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

عدم الخوف من الأعداء.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الانخداع بالمظاهر.

(كثير الرماد) كناية عن:

اللون الأسود.
العدالة.
البخل.
الكرم.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0