الكتاب الذي أخذت منه مقالة (فن السرور) هو:

فجر الإسلام.
فيض الخاطر.
صيد الخاطر.
ضحى الإسلام.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.
أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.
ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

زكريا عليه السلام.
يحيى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
عيسى عليه السلام.

جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:

ماضي الفعل الرباعي المهموز.
الفعل الثلاثي مهموز الفاء.
الفعل المضارع المسند إلى ياء المتكلم.
أمر الفعل الرباعي المهموز.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الوقاية من أمراض الحساسية.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

النعمة.
دائرة من الضوء.
النور.
الوجه.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

قوة العبارة.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
عمق الأفكار.
جزالة الألفاظ.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.
تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
نقص مناعة الجسم.
التهاب العيون.

(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

الأردن مبعث فخر الشاعر واعتزازه.
التّوحّد بين الذات والوطن.
الأردن بلد الخير والعطاء للجميع.
شدّة شوق الشاعر لوطنه.

الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:

الصباح.
العشي.
الإبكار.
الزوال.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

السكون.
الكسرة.
الفتحة.
الضمّة.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

المتفهّم.
المبتلَى.
الذائق.
منزلة.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الخوف من الأعداء.
عدم الانخداع بالمظاهر.
الظنّ الحَسن بالآخرين.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الفرح والسعادة.
الحزن والعبوس.
الراحة والطمأنينة.
كثرة النوم.

الضبط الصحيح لحرف اللام في كلمة (كَلمُ) في قول المتنبي (قد ضُمِّنَ الدّر إلا أنّه كَلمُ):

السكون.
الكسرة.
الفتحة.
الضمة.

الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.
منصوب.
مجرور.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

الألم.
الفخر.
الحب.
التحسّر.

قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.
اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.
أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.