اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

نَفْعة.
انتفاعة.
منفعة.
انتفاع.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

الندبة.
اللوم والعتاب.
الاستغاثة.
التعجب.

واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:

لولا الأمنُ لانتشرت الجرائمُ وعمّ الفسادُ.
كلّما تشاركَ الرجل والمرأة في خدمة الوطن نما وتطوّر.
أينما تُسافِر تجدْ للأردن احترامًا ومكانةً مرموقة.
إذا رأيت رأي غيري أفضل مِن رأيي قبلتُهُ وشكرتُ صاحبه.

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يطّلع على جميع الفنون بسرور.
يجعل السرور عادة في حياته.
يظهر خلاف ما بداخله.
يظهر قدراته للآخرين.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي عيسى عليه السلام.
النبي يحيى عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي زكريا عليه السلام.

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

اسم مرة.
مصدر صريح.
اسم هيئة.
مصدر مؤول.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

عدم الخوف من الأعداء.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الانخداع بالمظاهر.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.
نقص مناعة الجسم.
التهاب العيون.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نجا.
نجي.
نتج.
نجو.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

الذائق.
المتفهّم.
المبتلَى.
منزلة.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.
أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.
أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التذكير بالواجب.
التعريض بالرحيل.
التمني.
التحسّر.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

من فعل معتل ناقص.
من فعل معتل مثال.
مضارعه مضموم العين.
مضارعه مفتوح العين.

القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:

للوزن الشعري.
للتجرة الشعورية لدى الشاعر.
للقارئ.
للصور الفنيّة.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

دعوة محمد.
كفالة مريم.
ولادة يحيى.
معجزات عيسى.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

دعوة.
إقالة.
طَرقة.
رَحمة.

(كثير الرماد) كناية عن:

الكرم.
العدالة.
اللون الأسود.
البخل.

جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:

ماضي الفعل الرباعي المهموز.
أمر الفعل الرباعي المهموز.
الفعل الثلاثي مهموز الفاء.
الفعل المضارع المسند إلى ياء المتكلم.

النبيّ الذي لقبه أبو  البشر  هو:

زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
نوح عليه السلام.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0