اسم الكتاب الذي صنّفه صاحبه في هيئة رسالة تصفُ الحبَّ ومعانيه وأسبابه وأغراضه:

حي بن يقظان.
العقد الفريد.
طوق الحمامة.
الزهرة.

الديوان الذي نَظَمه الصّرصريّ في المديح النبويّ:

شفاء الكليم بمدح النبيّ الكريم.
معارج الأنوار في سيرة النبيّ المختار.
منتخب الهداية في المدائح النبويّة.
بشرى اللّبيب بذكرى الحبيب.

المضمون الذي يمثّله البيت الآتي من مضامين صدى الغزو الصليبي في الشعر في العصرين: الأيوبي والمملوكيّ

لتبكِ على القدس البلاد بأسرها    وتُعلن بالأحزانِ والتّرحاتِ

هو:

تسجيل الانتصارات والتهنئة بالفتوحات ولا سيما فتح بيت المقدس.
تصوير سقوط بيت المقدس بأيدي الصليبين.
الدعوة إلى تحرير المدن ولا سيما بيت المقدس.
تصوير سقوط المدن بشكل عام.

عُرِفت (حمدة بنت زياد المؤدب) في الأندلس بأنّها:

مِن الشاعرات المجيدات.
دارسة للشعر وناقدة له.
عالمة في اللغة والنحو والتفسير.
ذات نفوذ سياسي.

المظهر الذي يمثّله البيت الآتي من مظاهر شعر وصف الطبيعة في الأندلس:

يارُبّ سوسنةٍ قد بتُّ ألثمها      وما لها غير طعمِ المسك من ريق

هو:

وصف البيئة الأندلسية على نحو عام.
وصف المائيات.
وصف الحدائق والرياض والزهور.
مناجاة الطبيعة.

العبارة التي لا تصف أدب الرحلات في العصرين: الأيوبيّ والمملوكيّ مِن العبارات الآتية هي:

يقتبسُ مِن الآيات القرآنيّة الكريمة.
يميلُ إلى العبارات الطويلة.
امتزجَ بفنون أخرى كالقصص.
يَعتني بالوصف وبذكر التفاصيل.

الرحلة التي قام بها ابن شهيد في رسالة (التوابع والزوابع) كانت في:

عالم الفضاء.
عالم البحار.
عالم الجن.
عالم الإنس.

القضية التي يمثّلها البيت:

يا ليلةَ العيد عدتِ ثانيةً      وعاد إحسانك الذي أذكر

مِن قضايا الشعر في العصرالأندلسي:

شعر رثاء المدن والممالك.
الشعر الاجتماعي.
شعر وصف الطبيعة.
شعر المرأة.

مِن العوامل السياسيّة التي أدت إلى ازدهار فن الرسائل في العصرين:الأيوبيّ والمملوكيّ

كثرة المكاتبات التي كانت تخرج من ديوان الإنشاء أو تعود إليه من عهود ومبايعات.
علو منزلة كتاب الرسائل عند السلاطين.
رغبة الكُتّاب في إظهار براعتهم في كتابة الرسائل.
كثرة دواوين الدولة التي اقتضت الحاجة إلى كُتّاب الرسائل لتسيير أمورها.

كلّ مما يأتي من الخصائص الفنية لشعر الجهاد ما عدا:

تكثر فيه الفنون البديعية.
يبتعد عن النزعة الدينية.
يتميز بحرارة العاطفة.
يتّصف بالواقعية.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0